لا أبداً هي مجرد وخز سطحي جداً ولا تترك أي آثار للجروح والندوب وهي آمنة للمريض بلا أي آثار جانبية أو كيماوية على الكبد أو الكلى أو المناعة.

نعم لقد أثبتت الحجامة الطبية الصينية فعاليتها في علاج الكثير من الأمراض الشائعة بناء على التشخيص الدقيق بالطب الصيني.

نعم هي جديدة ولكل مريض كاسات خاصة ومعقمة .

الحجامة الطبية العلاجية والإبر الصينية والطب التكاملي بشكل عام يجوز التعالج بها في أي وقت وبلا أيام مخصصة ضمن شروط معينة أما الحجامة الطبية الوقائية يفضل فعلها في الأيام الهجرية من كل شهر.

نعم الطب الصيني والإبر الصينية معتمدة عالمياً من منظمة الصحة العالمية ومعترف بها من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية

لقد أثبت الطب الحديث أن مسارات الإبر الصينية وأعضاء أجهزة جسم الإنسان المتصلة بها لها نفس التغذية العصبية من نفس المستوى في جذع النخاع الشوكي العصبي كمسار الرئة يتبع مسار العصب العضلي الجلدي ووجدوا إرتباطاً وثيقاً بين مسارات الطاقة والأعصاب الطرفية .

لا ليست كذلك فالإبرة لو دخلت سريعاً وتعدينا أول طبقة من الجلد نحن هنا تعدينا منطقة الألم وليس لها أي آثار جانبية أو كيماوية على الكبد أو الكلى أو المناعة.

الحجامة الطبية تعمل على إخراج المواد السامة ومواد الإلتهاب والدم الهرم من الجسم أما الإبر الصينية فتعمل على النهايات العصبية في جسم الإنسان في المجال الكهرومغناطيسي فتنقل الطاقة والدم في الجسم وتعيد التوازن في جسم الإنسان لكافة الأعضاء والتي ينتج من عدم توازنها حدوث الأمراض في جسم الإنسان .

العلاج بالإبر الصينية والطب الصيني يعتمد على التشخيص الدقيق بالطب الصيني وعلى بروتوكلات علاج وخطط معتمدة فالطب الصيني يعالج سبب المرض مع أعراضه بشكل دائم وليس بشكل مؤقت.